الشجاعة غير قاصرة على الإنسان، وهو ما أثبته هذا الجرو الصغير، الذي قرر أن يواجه شلالات المياه الجارفة بكل جسارة، في مشهد استرعى اهتمام أحدهم لتصويره، وذلك على أمل الاستمتاع بلحظة.
عاش هذا الكلب أفضل لحظات في حياته، وهو يحاول القفز داخل نافورة مياه جارفة، ونجح بالفعل في اعتلائها، في الوقت الذي كان مارك روبرتس، يرفع مخلفات داخل حديقة في مكسيكو سيتي، بعد الاحتفال بأحد أعياد الميلاد، لكنه لم يستطع مقاومة تصوير محاولة الكلب، مقاومة تيارات المياه الجارفة.
قال مارك نقلًا عن cater clips: ظل معلقًا بالنافورة، رأيت علامات الأمل في أعين الجرو الشجاع، وأعطاني درسًا في الحياة.
تعليقات الفيسبوك