موسيقاه، بطل من أبطال العمل الرئيسين، تنسج تفاصيل ومشاعر أبطال القصة بنعومة، وتلعب كل آله على جزء من الحبكة، في السيناريو، أو في المكان، الزمن، ومشاعر الأبطال حزن، فرح، حب، جرح، حقد، الخوف، فلم تقف عنها كونها "تصويرية" أو تترات، بل انفردت بنفسها كـ"مقطوعات"، تعلق في ذهن الجمهور.
هشام نزيه، أحد أبرز الأسماء في عالم الموسيقى التصويرية، ولد هشام نزيه يوم 23 أكتوبر عام 1972، دخل هذا عالم الفن بفيلم "هيستريا" عام 1998، إلا أنه وضع حجر الأساس في علاقته مع الجمهور بفيلم "السلم والثعبان"، في خلطة التانجو الرومانسية.
توالت أعماله السينمائية والدرامية، ومع كل مقطوعة جديدة تشعر أنه يمر بنضج، بداية من موسيقى "شربات لوز" عام 2012، وحتى المزج الصوفي في تتر "السبع وصايا".
وفي يوم ميلاده تقدم "الوطن" بلاي ليست لموسيقى "نزيه":
تعليقات الفيسبوك