صورة أرشيفية
5 أيام، يدمج معها أيام العطلات الإسبوعية، هذه "الإجازة" التي يتنظرها معظم العاملين، يقرر خلالها السفر، إلى المصايف، أو الراحة والنوم، ومنهم يذهب للزيارة الأقارب، أو تنظيم خروجات مع الأصدقاء، إلا أن هناك أخرون لا يعرفون هذه الأجازات الطويلة، وتضطرهم ظروف وظيفتهم في العمل في أيام العيد.
ربما يصيبهم هؤلاء من أصحاب مهن كالطب، والصحافة، وجال الأمن، وغيرهم، بالكثير من الضيق، إلا أن العمل في هذه الأيام، قد يكون له فوائد، ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك، ترصد "الوطن" بعض هذه الفوائد:
- يعود المغتربين في القاهرة، لمحافظاتهم، إلى جانب سفر البعض إلى المصايف كالاسكندرية وقرى الساحل الشمالي، مما يضمن لك شوارع خالية من الزحام.
- في بعض الأحيان، يكون يوم العمل يخلو من الضغط المتعارف عليه، وبكم من المهمات وواجبات أقل.
- يمكن توفير الكثير من "العدية" التي حصلت عليها.
- في أجواء بهجة العيد، مع زملاء العمل، قد يخلصك من ملل أيام العيد الطويلة أمام التلفاز، والمسرحيات والأفلام المعادة.
- أما إذا كنت من كارهي الزيارات العائلية، فـ"الشغل" الحجة الأمثل، للهروب منها.
-الحصول على إجازة بعد العيد، والاستمتاع بالخروجات بعيدا عن زحام الحدائق العامة والمتنزهات.
-زيادة التقارب بين الموظفين ومديريهم بسبب أجواء بهجة العيد وربما يتناولون الطعام سويا في هذا اليوم ويتبادلون التهاني.
-أخيرا يمكنك الحصول على عيدية من مديرك.
تعليقات الفيسبوك