نشرت مجلة "ذي إكونوميست"، اليوم، تقريرًا للمدن الآمنة لعام 2017، برعاية شركة "نيك"، التي صنفت 60 مدينة على أساس عوامل الأمن الشخصي والأمن الرقمي والأمن الصحي وأمن البنية التحتية.
ويأخذ الأمن الشخصي في الاعتبار الجريمة والإرهاب وغير ذلك من أشكال العنف، أما الأمن الرقمي فيتعلق بالتهديدات مثل الهجمات الإلكترونية، أما بالنسبة للأمن الصحي فيتمثل في سهولة الوصول إلى الرعاية الصحية والمستشفيات وخدمات الطوارئ، بينما ينظر أمن البنية التحتية إلى المدن ذات المباني الآمنة والطرق والجسور.
وحللت مجلة "ذي إكونوميست" 49 مؤشرًا في جميع جوانب الأمن من أجل التوصل إلى درجة دقيقة على مقياس مئة بالمائة.
وخلت قائمة أكثر 10 مدن آمنة في العالم من أي مدينة عربية، حيث شملت القائمة ما يلي:
تعليقات الفيسبوك