«بيوت الأشباح» ليست أسطورة كما يظن البعض، حيث تبين أنها «حقيقية» وتتخذها السينما والروايات مادة قوية للاحتفال بأعياد الهالوين، ويقبل عليها الزوار من كل أنحاء العالم ممن تراودهم أفكار الرعب اعتقادا أنها تسكنها «أرواح شريرة».
واستعرضت «ديلي نيوز»، ما وصفته بـ«بيوت الأشباح الأكثر رعبا حول العالم» حتى الآن..
1- بيت مانور
المنزل يبدو مسكونا بالأرواح الشريرة، حيث يتركز الطابق الثاني من مبنى المكاتب في نيويورك، حتى لو تمالكت نفسك من فرط الشجاعة، أعدك ستصرخ وتصرخ كثيرا.
عبر 5000 قدم مربع، سترى المهرجين بصورة مدمرة، فأس وجيوش وشياطين مذهلة، والجثث الدموية، يمكنك استغراق ساعة في جولة بالمكان بتذاكر محدود السعر يوميا.
2- بوابة المسرح المسكون
موجود بمدينة بلبورت، في نيويورك، تشكل عامل جذب أكبر لهواة الرعب، بأسعار أعلى من غيرها، التذاكر لزيارة المكان تطرحها شركة «لونج آيلاند جيتيواي بلايهوس» وهي شركة مسرحية، وتتركز عمليات الرعب في المسرح في الإضاءة، والدعائم، وحتى رائحة الدم التي تسببت في غثيان بعض الزوار، وستظل مشاهد الرعب تلاحقك حتى بعد مغادرة المكان.
3- غابة الخوف
لا ينصح للأطفال دون سن الـ12 ارتيادها، خاصة أولئك الذين يعانون من الظروف الصحية دون الرجوع للطبيب، حيث تعد الأكثر رعبا حول العالم، ويعد الأمر صعبا للحصول على تذكرة واحدة لزيارة غابة الخوف، يمكنك التمتع بطقوس شواء لحوم البشر وستكون محاصرا بالفأس المغناطيسي، ومقبرة مورنينجوود، ويبدو أن سكانها ممن أرهقهم العيش تحت الأرض.
4- مستودع برايتون
ويضم جرعة إضافية من الرعب، من خلال عرض مجموعة من الجثث والأجساد المسكونة والسجناء والمحبوسين.
5- طريق مانور المظلم
كل دولار ستدفعه للحصول على رعب في هذه القرية، ستجنيه فزعا حقيقيا متواصل، حيث يضعك داخل 3 كوابيس متصلة، حيث المنزل والمدرجات المخيفة والممرات المظلمة والمقابر، والأموات وسراديبهم والأعضاء البشرية والمؤثرات الصوتية المفزعة والجثث المتعفنة.
6- بيتس موتل
يعتبر من أكثر بيوت الرعب جذبا للسياح، خاصة أنها رخيصة جدا، حيث تستغرق الرحلة داخل البيت 25 دقيقة من خلال الغابات المظلمة والمشاهد المروعة وفرسان بلا رأس، فقط بعد سداد تذكرة بقيمة 40 دولارا، ستحصل أيضا على ألعاب نارية.
7- بيت الواقع
اسمه كذلك، لكنه يعج بالخيال والرعب، فهي تجربة رعب حقيقية عبارة عن 70 دقيقة من الخطف المتواصل والبحث عن طرق هروب خفية، وسوف يتم استخدام رفاقك في الرحلة كـ«رهائن».
تعليقات الفيسبوك