لهذه الأسباب سميت "لندن" مدينة الأشباح
"مدينة الأشباح" و"مدينة الضباب"، اسمان لا يتفقان مع حجم التقدم والجمال شوارع وطرق ومظهر المنازل، لكن الوحدات السكنية الفارغة كانت وراء هذا الاسم، حيث يقبل آلاف الوافدين من مختلف الجنسيات إلى شراء وحدات سكنية، باهظة التكاليف حيث تتعدى آلاف دولارات في أسعارها ويتركوها شاغرة.
وحسب "واشنطن بوست"، فإن آفة ملكية المنازل الفارغة مشكلة كبيرة تواجه لندن، حيث تواجه لندن نقصا ساحقا في المساكن بأسعار معقولة، لأن المدينة هي مغناطيس عالمي للقادمين الجدد الطموحين، وملجأ آمن لرأس المال الخاص بك النقدية، بحيث بلغ متوسط سعر شقة في العام الماضي 700 ألف دولار.
ويفكر البرلمان البريطاني فرض الضرائب على المساكن ذات القيمة العالية لحل الأزمة وتوفير وحدات بأسعار معقولة.
تعليقات الفيسبوك