إنستجرام
سواء كنت تستخدم إنستجرام كتطبيق للبقاء على اتصال مع أحبائك أو لكسب عيشك، فإن آخر ما يرغب به أي مستخدم هو خبر تعليق حسابه دون سابق إنذار، وهو ما جعل الأشخاص يبحثون عن الأشياء التي يمكن أن تؤدي إلى حظر حسابهم على المنصة.
موقع «slashgear» كشف عن أشياء قد تؤدي إلى حظر حسابك على إنستجرام، حيث جاءت كالتالي:
إرشادات مجتمع إنستجرام تُحدد ما هو مسموح به وما هو غير مسموح به على المنصة، حيث تُركز هذه القواعد بشكل أساسي على سبعة جوانب رئيسية، ولكن معظمها يدور حول المحتوى الذي تُشاركه، ويجب أن تكون لديك حقوق نشر أي محتوى تُشاركه على حسابك، ومن القواعد الجيدة اتباع الحيطة والحذر دائمًا، ونسب الفضل إلى المُنشئ الأصلي عند مشاركة محتوى ليس من إنتاجك، إذا كنت ترغب في إعادة نشر عمل شخص آخر، ولكنك لست متأكدًا من حصولك على إذن بذلك، فمن الأفضل إما التواصل معه وطلب ذلك أولًا، أو ببساطة تجنب مشاركته تمامًا.
إنستجرام يفرض قواعد صارمة بشأن العُري، مع أنك لن تتعرض للمساءلة إذا شاركتَ عُريًا في صور اللوحات والمنحوتات، أو بعض الصور الطبية مثل الندوب، إلا أن أشكال العُري الأخرى محظورة تمامًا، إضافةً إلى ذلك، لا يسمح إنستجرام بنشر صور أو مقاطع فيديو تحتوي على مشاهد عنف صريحة، ويشمل ذلك تصوير الإصابات الخطيرة، والاعتداءات العنيفة، وصور العنف ضد الآخرين أو الحيوانات، وتصوير الاعتداءات الجنسية، مع ذلك، قد يسمح إنستجرام باستثناءات للمحتوى الذي يهدف إلى رفع مستوى الوعي أو التثقيف.
من الممكن أن تكون صادفت حسابًا على إنستجرام يضم مئات الآلاف من المتابعين، ومع ذلك بالكاد تتجاوز منشوراته مئة إعجاب وتعليق، حيث لا تسمح المنصة بأي نوع من الرسائل غير المرغوب فيها، بما في ذلك استخدام تطبيقات أو مواقع ويب تابعة لجهات خارجية لأتمتة إجراءات مثل الإعجاب بالمنشورات والتعليق عليها ومتابعة/إلغاء متابعة المستخدمين.
إنستجرام يُعتبر منصة مناسبة للعائلة، وكما أنها لا تسمح بالمحتوى غير اللائق، فإن خطاب الكراهية والتنمر والإساءة محظورةٌ تمامًا، ووفقًا لإرشادات مجتمع إنستجرام، تحظر المنصة الهجمات القائمة على العرق أو الجنس أو الأصل القومي أو التوجه الجنسي أو الدين أو الإعاقة أو المرض.
تعليقات الفيسبوك