جرامافون
«إن كنت أسامح وأنسي الآسية ما أخلص عمري من لوم عينيا».. كلمات تتعالى من الجرامافون بالمنزل، خلال فترة الأربعينيات من القرن الماضي، التي كانت شاهدة على تطور شكل أجهزة الصوت، حتى وصلنا إلى يومنا هذا، حيث تطبيقات الموسيقى والراديو على الهاتف الذكي.
ورغم التطور الكبير المرتبط بأجهزة الصوت، إلا أن بعض المنازل، ما زال داخلها تلك المقتنيات القديمة، التي ربما تكون مصدر ربح يصل لآلاف الجنيهات، بحسب ما قاله يحيى الألفي، الخبير المثمن، لـ«الوطن» موضحا أن بعض أجهزة الصوت التي ترجع لسنوات سابقة وقد يرتفع ثمنها بالأسواق وهي كالآتي..
- الجرامافون
يختلف سعر الجرامافون حسب حالته، لكنه قد يصل سعره إلى 60 ألف جنيه، إذا تواجد منه واحدا بحالة جيدة، واحتوائه على الدولاب الخشبي والسماعات، وقدرته على العمل كراديو وكاسيت، بجانب تواجد البوق النحاسي الذي يعطي شكلا جماليا.
- ريكوردر باكر
يعد ذلك الجهاز بمثابة تحفة فنية من أيام زمن الفن الجميل، حيث سماع أغاني أم كلثوم وعبدالحليم حافظ، وقد يصل سعره إلى 1500 جنيها في حال التواجد.
- راديو لمبات
يعد الراديو اللمبات من أجهزة الصوت المصنفة ضمن المقتنيات القديمة، وقد يتراوح السعر بين 300 إلى 4 آلاف جنيها حسب الحالة.
- الراديو والكاسيت
يختلف سعر كل منها حسب الموديل والحال، كالكاسيت الكينوود، الذي كان آخر نسخة منه تعود إلى تسعينيات القرن الماضي، ويصل سعره إلى 5 آلاف.
وهناك الكاسيت الذي يحتوي على باب واحد، وسعره يصل إلى 350 جنيها.
إقرأ أيضا: «ثروة في درج الطبخ».. ملاعق وشوك يصل سعرها إلى 150 ألف جنيه
ويوجد جهاز منزلي سوني، يعمل كراديو وكاسيت معا، ويصل سعره إلى 5 آلاف.
- ووكمان
يعد جهاز الووكمان ذات سعر صغير حيث يصل إلى 50 جنيها.
تعليقات الفيسبوك