حلم المليونير، يراود الكثيرون ويتمنون أن يصبحوا أثرياء بشكلٍ سريع، ويبحثون عن أقصر الطرق والمشروعات التجارية لتحقيق حلمهم، وهو ما يصعب تحقيقه، بسبب عدم استنادهم على خطة مدروسة قوية، وافتقرهم إلى الخبرة التسويقية لأنفسهم.
ويقدم عادل إمام مدرب تنمية بشرية، نصائح وخطط تساعد الأشخاص وتؤهلم لتحقيق حلم المليونير، كما يقترح مشروعات أخرى بخلاف تربية الكتاكيت، ذلك المشروع الذي انتشر الحديث عنه مؤخرا على موقع السوشيال ميديا، وأصبح صاحبه عوض عبدالظاهر، بفضل الكتاكيت وتجارة الأعلاف، أشهر مليونير بمحافظة البحيرة، وبنى له قصرا فخما.
1- حلم المليونير لا يبدأ من الوظيفة، تكفي لسد الاحتياجات فقط.
2- أي مشروع يمكن للشخص أن يصبح من خلاله مليونير، لكن لابد من دراسة جدوى قوية والاستعانة بخبير اقتصادي على دراية كاملة بالسوق وسلوك المستهلك.
3 - تنفيذ مشروعات جديدة يحتاج إليها السوق، تجذب المستهلك إليها بدون دعاية.
4 - لا يوجد مكسب بدون خسارة، والمليونير في بداية طريقه يخسر كثيرا، فلابد من تقبل هذه الفكرة وعدم اليأس.
5 - عدم استعجال المكسب، عمل الملايين يحتاج إلى وقت طويل ومجهود أكبر، أما المشروعات سريعة المكسب فغالباً تكون نصب كالتسويق الشبكي.
6 - هناك طرق كتير حاليا تجعل أصحابها مليونيرات كافتتاح مشروعات على الانترنت، أو العمل بالتصميم والبرمجة.
7 - من المشروعات المضمونة في مكسبها، شركات الشحن، بسبب استخدام خدمة الأون لاين بكثرة مؤخرا.
8 - ليس شرطا أن يكون نفس المشروع مربحا لشخص آخر، فلابد من تقبل هذه الفكرة، ودراسة المكان المراد افتتاح فيه المشروع، ويراعي أيضا احتياج السكان المحيطين لهذا المشروع.
9 - العمل الحر يصنع مليونيراً أكثر من الوظيفة ذات الرتابة والتقليدية، ورواتبها قليلة للغاية، لكن مميزتها أنها ثابتة.
10- "متشتريش"، تعود عدم إنفاق النقود على أشياء لا تفيد، فهناك البعض لديهم هوس الشراء.
11- "حوش"، حتى يصبح لديك نقود كثيرة لابد من إدخار ما لا يقل عن 30 % من الدخل كل شهر.
12- صرف الفلوس لابد أن يكون بوعي "بلاش صرف الفلوس بالحب وعشوائية".
13- ابتعد عن دوامة الدّين والسلف لأنها دائرة لا تنتهي.
تعليقات الفيسبوك