أحمد حلمي كان ينوي على هجرة غير شرعية
يظهرون أفضل مالديهم أمام الجمهور، كما يصرحون عن تفاصيل حياتهم الشخصية في بعض اللقاءات التلفزيونية أو التصريحات، ومع تمتع بعضهم بالجرأة أو خفة الظل يروون بعض "المصائب" والمقالب التي كانوا يفعلونها في صغرهم، وغيرها من المواقف التي لا تنسى مع أسرهم والمقربين منهم.
حكى الفنان أحمد حلمي، أنه في مرحلة المراهقة، عزم هو وأصدقائه على السفر لإيطاليا بعد رسوبهم المتكرر في الثانوية العامة، فاتفق مع زملائه على السفر للإسكندرية ومنها لشرم الشيخ ثم الهجرة غير الشرعية لإيطاليا للعمل هناك.
وقال "حلمي"، خلال لقائه ببرنامج "صاحبة السعادة" مع الإعلامية إسعاد يونس عبر شاشة "dmc" إنَّه بالفعل خرج مع زملائه وركبوا قطار الإسكندرية "القشاش" في أحد أيام رمضان وذهبوا لزميل لهم في الإسكندرية، وأخبروه بخطتهم للهروب لإيطاليا، لافتًا إلى أنَّ زميلهم قرر أن "يعزمهم على الإفطار ونصحهم بالعودة لمنازلهم وهددهم حال عدم عودتهم أنه سيخبر أسرهم بنية أبنائهم الهرب لإيطاليا".
اعترف الفنان مروان خوري، بأنه كان نشالا في صغره.
وقال خوري، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "فيه أمل" عبر فضائية "أبو ظبي"، إن شخصيته في الطفولة كان بها بعض الجوانب السيئة، مشيرا إلى أنه كان عصبيا، ويلجأ في بعض الأحيان إلى الحصول على بعض الأشياء التي تعجبه، دون أن يستأذن صاحبها، قائلا: "كنت عصبي، وكنت أنشل الحاجات اللي تعجبني، أخدها من غير إذن".
وعن رد فعل والدته تجاه ما كان يفعله، قال "أمي عالجتني من هذا الموضوع تحدثت معي وحملتني المسئولية وجعلتي أتخلص من هذه المشكلات".
وحكت الفنانة هنا الزاهد، طبيعة علاقتها بشقيقاتها "فرح ونور" منذ طفولتهن، قائلة إنها أكبر شقيقاتها، وكانت تعد الساندوتشات لشقيقاتها ووالدها ووالدتها مقابل الحصول على أموال منهم.
وأضافت الزاهد، خلال لقائها مع سمر يسري في برنامج "حفلة 11" المذاع عبر فضائية "ON E": "كنت عاملة منيو كبير وعاملة مطعم وبعمل لهم الساندوتشات وببيعها لهم، وكنت مادية شوية وأنا صغيرة وكانوا بيشتروا".
وكشفت "الزاهد" عن واقعة طريفة جمعتها بشقيقتها "نور"، التي حاولت قتلها هي و"فرح" خلال فترة الطفولة، والسبب أن عين نور كانت "بني" وعينها وعين شقيقتها فرح زرقاء وخضراء: "نور كانت عنيها بني، وأنا وفرح عنينا كانت ملونة، وهي أحلى واحدة فينا، ونور مسكت السكينة وجريت ورانا وكانت عايزة تموتنا عشان إحنا عنينا خضرة وزرقة وهي عنيها بني".
عاش الشقيقان ياسر ورامز جلال، حياة مليئة بالمقالب التي لم تخلو من العنف، حسبما أعلن "ياسر"، خلال إعلان لصالح إحدى شركات الاتصالات، ويعرض الإعلان مشاهد قديمة لهما في مرحلة الطفولة يقوم فيها ياسر بإيذاء شقيقه رامز، ويضع رأسه في "التورتة".
ويتحدث ياسر جلال، خلال الإعلان بطريقة كوميدية عن السر وراء مقالب رامز جلال، التي يتضح أن ياسر هو السبب وراءها، فقد اعتاد أن يوقع شقيقه الأصغر في فخ المقالب منذ صغرهما بحسب الإعلان.
وقال الفنان الكوميديان أحمد فتحي "لما كنت صغير كنت بصيف في جمصة أيام الشقاوة، والناس هناك لما بتنزل البحر بيلبسوا حاجات بيضاء بافته، وكل مايلبس فهو لباس".
وقال "فتحي"، خلال لقائه مع "عم شكشك" ببرنامج "شكشك شو" إنه كان يفعل مقالب في المصطفين هناك، مضيفا "أنا كنت غلس وأنا صغير".
تعليقات الفيسبوك