الشخير
في بعض فترات التعب قد يصدر عن النائم أصوات شخير مزعجة، ولكن إذا استمرت فقد يكون ذلك مؤشرا على وجود مشكلة صحية أو اجتماعية، وقد يتعلق السبب بعدم استرخاء أنسجة الحلق أو انسداد الأنف خلال النوم، كما قد يكون بسبب مشكلة صحية أكبر هي توقّف التنفس الانسدادي وهو أمر يتطلّب تدخلاً طبياً.
وفيما يلي علامات الحاجة إلى تشخيص طبي وضرورة زيارة الطبيب، بحسب موقع "24":
أن يكون صوت الشخير عالياً، ومستمرا طوال الليل.
أن تشعر بالإرهاق خلال النهار.
التوقف عن التنفس أثناء النوم.
النعاس في أوقات غير عادية خلال النهار، أو أثناء إجراء محادثة.
اتبع الإجراءات التالية للتخلص أو للحد من الشخير:
تعديل وضعية النوم لتكون على الجانب، لأن تبديل الوضعية من الاستلقاء على الظهر صعب على النائم.
وضع وسادة بين ساقيك، وأخرى وراء ظهرك.
استخدام علاجات بسيطة لفتح ممرات الأنف المسدودة، لمنع الجفاف الذي يسبب الشخير.
علاج الحموضة بطرق طبيعية فعّالة، مثل تعديل خيارات الأطعمة وتبكير موعد تناول العشاء
تخفيف الوزن، والإقلاع عن التدخين والمشروبات الكحولية.
لكل حالة طريقة في العلاج، فقد يكون العلاج باستخدام أجهزة مساعدة على التنفس أثناء النوم، أو إجراء جراحة لتوسيع مجرى التنفس، أو ضمادة لغلق الفم أو فتحه حسب الحالة أو علاج التهابات الحلق المزمنة.
تعليقات الفيسبوك