بابتسامة رائعة من والد أدهم الكيكي، قابل بها صورة طفله الصغير، متذكرًا آخر مشهد له في الحياة، قبل رحيله عنها، هكذا ظهر مسعد الكيكي، بمشهد مؤثر في برومو قناة الزمالك، ليروي تفاصيلها في أولى حلقاتها.
وكان الطفل أدهم الكيكي، توفي أثر إنقلاب حافلة المشجعين، خلال رحلته من دمياط إلى الإسكندرية لحضور مباراة الزمالك والأهلي، في كأس السوبر.
والد أدهم الكيكي يوضح تفاصيل مشهده المؤثر في برومو القناة
وكشف "مسعد"، والد الطفل أدهم الكيكي، تفاصيل مشهده المؤثر في برومو قناة الزمالك، خلال حواره مع الإعلامية فرح علي، في افتتاح القناة.
وتحدث مسعد الكيكي قائلا: "كلموني وقالولي تبقى متواجد معانا في قناة الزمالك، موضحا أنا أي حاجة فيها زمالك مبقولش لا".
وأضاف: "أنا مكنش عندي خلفية عن البرومو، لكن لما قابلت المخرج عصام نصار، قالي احنا عاوزين نعمل اللقطة دي، بس بمجرد ما مسكت الصورة، وحطتها أنا وأدهم في الملعب، نفس اللحظة، دي رجعلتي شريط الذكرى فعيطت".
كشف والد أدهم الكيكي، عن الطريقة التي ساعدته على الابتسامة في اللقطة الأخيرة، التي عرضت على الجماهير في البرومو: "روحت حطيت الصورة بصيت له وأنا بضحك، فرحان أن وهو معايا، كان الشعور طالع من قلبي، كأني أحدثه يا حبيبي أنا معاك، وفي نفس المكان ده على طول، وهفضل أنا في نفس المكان وفاكرك معايا".
تعليقات الفيسبوك