وفي الروبوت الحي، تم دمج الخلايا في تصميم من السليكون مدعوم بخلايا جذعية أُخذت من أجنة ضفادع أفريقية، بحسب أحد العلماء ويدعى جوشوا بونجارد.
ولتجميع الخلايا المفردة في تصميمات دقيقة، تم الاستعانة بملاقط دقيقة وأقطاب كهربائية، وفقا لوكالة "سبوتنك".
وكونت خلايا الجلد هيكلا خاملا، كما ساهمت الخلايا المأخوذة من قلب الضفدع في تنظيم حركة الروبوت وجعله يتحرك وفق أوامر مسبقة.
وقال بونجارد إنّ الروبوت يستطيع التحرك على شكل دوائر، ويمكنه الاندفاع بشكل جماعي إلى موقع مركزي، مؤكدا أنّ هذا الاختراع خطوة تجاه استخدام مثل هذه الروبوتات الحية في التوصيل الذكي للأدوية".
تعليقات الفيسبوك