نبيلة عبيد
دخلت الفن عن طريق الصدفة، عندما شاهدها المخرج عاطف سالم وعرض عليها المشاركة في أحد الأفلام، فجاءت البداية ككومبارس صامت في فيلم "مفيش تفاهم" عام 1961، أنها نجمة فترة التسعينيات "نبيلة عبيد".
بدأت نبيلة عبيد أولى خطواتها في طريق النجومية، من خلال فيلم ديني يسرد حياة "رابعة العدوية"، ثم توالت مشاركاتها في أفلام زادت من نجوميتها وشعبيتها في مجال العمل الفني، وفقًا لموقع "أريج" المتخصص في السيرة الذاتية لحياة الفنانين.
وحلت النجمة نبيلة عبيد ضيفة على برنامج "صاحبة السعادة" مع الإعلامية إسعاد يونس، وتستعرض "الوطن" أبرز الأفلام التي زادت من شهرة الفنانة..
أولى الأفلام التي بدأت شهرة نبيلة عبيد، وهو من إنتاج عام 1963، والتى تسرد قصة الزاهدة رابعة بنت إسماعيل العدوي.
أثار الفيلم وقت صدوره جدلا كبيرا في الوسط الفني، لعدم مصداقيته في سرد الأحداث للشخصية، ويري النقاد أن تلك الشخصية وهمية اخترعها الصوفيون.
ويروى الفيلم حياة الزاهدة الصوفية رابعة العدوية، منذ فرت من البصرة، حتى أصبحت جارية للسيد عصام الدين، ثم مقتله على يد السيد خليل لتصبح جارية، حتى لقائها بأحد المتصوفين الذي يدلها على الطريق الصحيح، وقرارها أن تترك ذلك، وتبدأ حياة الزهد والتقوى حتى مماتها، وفقًا لموقع "سينما دوت كوم".
من أروع أفلام الراحل أحمد زكي وعادل أدهم وهو من إخراج أشرف فهمي، وتأليف إحسان عبد القدوس، والذي تم إنتاجه عام 1984،
ويتناول الفيلم قصة "الطبال عبده" الذي يبحث عن راقصة موالد يقوم بتحويلها إلى راقصة مشهورة، التي تقع في غرامه، لكنه يرفض الزواج، فتثور وتذهب إلى المعلم الذي يغدق عليها من كل مباهج الحياة.
يفشل "عبده" في تقديم فاصل عزف بالطبلة بدون راقصة فينهار ويدمن المخدرات، وعندما يتردد على ملهى مباهج تطرده ويصاب بالجنون.
من إنتاج عام 1990، وهو من تأليف الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، والقصة تتناول التعسف والعنصرية التي يستخدمها المجتمع ضد الراقصات.
ويتناول الفيلم قصة الراقصة التي ترغب في بناء ملجأ للأيتام، لكنها تواجه رفض من المسؤولين بسبب مهنتها فتبدأ في فضح أمر المسؤولين من خلال نشر مذكراتها حتى تحصل على ما تريد.
والفيلم من بطولة صلاح قابيل، مصطفى متولى، محمد التاجي، عزت المشد، وفاروق فلوكس.
هو فيلم مصري من إنتاج 1986، وهو من بطولة نبيلة عبيد وكمال الشناوي وحاتم ذو الفقار وتحية كاريوكا، وميمي جمال، وأحمد مصطفى.
ويتناول الفيلم قصة فريدة وهي موظفة تعيش مع زوجها في شقة أسرته، وبعد أن يضيق الحال بها تذهب للسكن مع صديقتها، وتحصل على الطلاق، وتتزوج من مدير الشركة، الذي يمتلك شقة فاخرة، لكنه يهوى مغازلة الشغالات، وتستغل فريدة عقدته حتى يتنازل عن ملكية الشقة، ثم يموت في ظروف غامضة.
تعليقات الفيسبوك