صورة أرشيفية
قنطار صبر قلبه موتور
والشعر بين تروسه منحور
يا خبز شعرى فوق متن مواجع
حتّام تأمل والفضاء قبور؟!
وعلامَ تدفعك انتشاءات المنى؟!
صبح ذبيح والظلام عقور
أطروحتان على وتيرة شهقة
والشوق يرنو والأنين يثور
وبداية استمطارها أيقونة
ليت السحابة غيثها مشكور
حسبته فى رمق اصطبارك لجة
والوجد فى قلب الفراق يزور
وعلى انبلاج الوصل يقتل طيفها
شك يواقعه هنالك زور
نفس القصيد على مشارف عزمه
كالنازعات وما هنالك حور
أوكنتَ تزعم يا روى بأنها
ملتاعة شوق الهجير يفور؟!
لا عدل تحمله الدسيعة ريثما
تدنو الغيامة كى يلوح حبور
متشابهان أنا وأنت وبسمة
ولحاظها وصباحها والنور
حتى احتضار الكون تصدح ريشتى
حتى وإن صرخ الزمان «غرور»
عبدالناصر الكومى
يتشرف باب "نبض الشارع" باستقبال مشاركاتكم المتميزة للنشر، دون أي محاذير رقابية أو سياسية، آملين أن يجد فيه كل صاحب رأي أو موهبة متنفساً له تحمل صوته للملايين.. "الوطن" تتلقى مقالاتكم ومشاركاتكم على عنوان البريد التالي
bareed.elwatan@elwatannews.com
تصرف عفوي لـ«عم ربيع» في شهر فبراير الماضي، خلال عبور شاحنات المساعدات المصرية لمساعدة أهالي قطاع غزة، الذين يتعرضون للعدوان الإسرائيلي، ليحق حلمه بتأدية الحج.
يصوم ملايين المسلمين اليوم، بمناسبة وقفة عرفة، بالتزامن مع بدء صعود ضيوف الرحمن إلى جبل عرفات لأداء ركن الحج الأعظم، لذا يحرص كثيرون على اغتنام هذا اليوم العظيم
منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تضامن الملايين حول العالم، مع القضية الفلسطينية، رغبة منهم في مساندة أهالي غزة للصمود في وجه الاحتلال.
ساعات طويلة قضاها الحاج اليمني قاسم يحيى البالغ من العمر ٧٢ عاما من ذوي الهمم بين الدموع والتلبية خروجا من اليمن وصولا إلى الكعبة الشريفة في مكة المكرمة.
هناك بعض العادات الخاطئة، التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم، وتسبب الإصابة بمشكلات صحية مرتبطة بالمناعة، وتغير الحالة المزاجية باستمرار.
تعليقات الفيسبوك