عمرو دياب وتامر عاشور
دائما كان ينفرد الهضبة عمرو دياب في استخدام اسماء ابناءه في أغانيه تعبيرا عن حبه لهم واحتفالا بوجودهم في حياته.
وكونه من أشهر المطربين على مستوى مصر والعالم العربي والعالم، فيجعل الكثير من المطربين يسيرون على خطاه ليس فقط في الغناء، ولكنهم يستعيدون أفكار "الفيديو كليبات" وملابسه وشعره والموضة التي يصنعها لنفسه، وأيضا فكرة الغناء لأولاده باسمائهم.
وتفاجأ جمهور تامر عاشور بوضع اسم ألبومه المنتظر في الأسواق على اسم مولودته "أيام"، لتحمل الأغنية اسمها والتي طرحت من يومين على الإنترنت، ولكن تشير إلى شخص لا يتحمل بُعد الحبيب، ويتذكر فيها الأيام التي قضاها معه سويًا، وحصلت الأغنية على أكثر من مليون ونصف حتى الآن.
إلا أن الهضبة استخدم اسماء أبناءه بشكل آخر فكان يرمز لهم بأنهم أغلى ما لديه، ونور عينه وعبر عن حبه لهم، وبدأ "دياب" بالغناء لـ "نور" ابنته الكبرى عام 1996، والتي حملت اسم الألبوم "نور العين"، وحققت حينها نجاح كبير، وكانت من أفضل 50 أغنية على مستوى العالم.
وفي عام 1999، حرص الهضبة على الغناء لعبدالله وكنزي أولاده، كونهما توأم فغنى لهم "قمرين"، واصطحبهما معه في الـ"فيديو كليب".
وغنى أيضا لـ"كنزي" بنفس اسمها عام 2003 في ألبوم "علم قلبي".
كما غنى لابنته الصغرى "جانا" باسمها ضمن ألبوم "شفت الأيام".
تعليقات الفيسبوك