​

بدأت إحدى الشركات المصرية لإنتاج الإعلانات، البحث عن شبيه للنجم الأمريكي صاحب الأصول المصرية، رامي مالك، الحائز على جائزة الأوسكار كأفضل ممثل، وذلك ليظهر في أحد الإعلانات، التي سيتم إذاعتها خلال شهر رمضان المقبل.

ولحين العثور على شبيه رامي مالك، نرصد في التقرير التالي، العديد من الأشخاص الذين يشبهون بعض المشاهير في الفن وكرة القدم، وحازوا على الشهرة بمواقع التواصل الاجتماعي، خلال نشرهم صورهم الخاصة، وكان من أبرزهم، ما يلي:

• محمد صلاح

حاز الشاب المصري، أحمد بهاء، على اهتمام وسائل الإعلام المصرية والعالمية أيضًا، والإنجليزية بشكل خاص، بسبب الشبه الكبير بينه وبين نجم الكرة العالمية المصري محمد صلاح.

و"بهاء" هو مهندس مصري، من أبناء محافظة الجيزة.

• تامر حسني

عمر مصطفى، هو مهندس مصري شاب، لم يعرف أنه سيصبح حديث "السوشيال ميديا"، ووسائل الإعلام، بعد نشره لصورة جديدة له عبر "فيسبوك"، وذلك بسبب تطابق ملامحه بشكل كبير مع ملامح الفنان تامر حسني.

فيما حصل عمر، على الآلاف من التعليقات، من جمهور ومحبي تامر حسني، ليلتقي بعد ذلك المهندس الشاب مع تامر حسني في لقاء خاص، ويلتقطا صورة "سيلفي" سويًا.

• محمد هنيدي

نشر نجم الكوميديا محمد هنيدي، العام الماضي، عبر حسابه على "تويتر"، صورة لطفل رضيع، تتطابق ملامحه مع "هنيدي".

وعلَّق "هنيدي" على الصورة، بالإنجليزية: "هنيدي لن ينتهي أبدًا"، لتنال بعد ذلك الآلاف من التعليقات الساخرة والكوميدية.

• عمرو دياب

اكتشف "نور"، الأربعيني، والسوري الجنسية، تشابه صوته مع الهضبة عمرو دياب، ليطلق على نفسه بعد ذلك اسم "نور دياب"، ويتحول من مدرب للجمباز بأحد النوادي السورية، إلى مطرب لإحياء الحفلات والأفراح في سوريا.

• محمد رمضان

لم يكن للفنان الشاب، محمد رمضان شبيها واحدا فقط، بل ظهر له شبيهان، وهما شاب وفتاة، حيث فوجئت إحدى الفتيات، بالشبه الكبير الذي جمع بينها وبينه، وذلك بعد نشرها لصورة شخصية لها على "فيسبوك"، لتفاجأ بردود أفعال الكثير من رواد "السوشيال ميديا"، الذين يؤكدون لها ذلك الشبه الكبير.

فيما ظهر في أحد المطاعم بمدينة الإسكندرية، شاب، يدعى، آسر محمود خطاب (20 عاما)، وقد استوقفه الكثير من الأشخاص، بسبب الشبه الكبير بينه وبين النجم محمد رمضان.

• أحمد حلمي

منذ 4 أعوام، حقق النجم أحمد حلمي، أمنية شاب مصري يدعى "ميللر مجدي فخري"، بحضور حفل زفافه، وذلك بسبب حب ميللر الشديد للفنان، ونظرا للتطابق الكبير في ملامحهما.