مرة أخرى يعود المجنسون لحمل قطر والوصول بها إلى منصات التتويج، والحصول على الذهب، بعد فوز منتخب قطر بكأس آسيا لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بعد التغلب في المباراة النهائية على الكمبيوتر الياباني بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، في المباراة التي جمعتهما على ملعب محمد بن زايد.
قائمة منتخب قطر تضم لاعبين مجنسين من دول مختلفة، وهم الثنائي المصري أحمد علاء الدين وأحمد عبد المقصود، وخليفة أبو بكر من السنغال، وبيدرو ميجويل كوريا من البرتغال، وعمر باري من غينيا، وسباستيان سوريا من أوروجواي، والثنائي أيمن ليكومنت وكريم بوضياف من فرنسا، والثنائي لويز مارتن ورودريجو تاباتا من البرازيل، وعلي أسد الله من البحرين، وماجد محمد من السودان، ومحمد مونتاري من غانا، وبوعلام خوخي من الجزائر، وإبراهيم ماجد من الكويت.
وفي عام 2015، فاز منتخب قطر ببطولة العالم لليد بفريق ضم كتيبة من اللاعبين المجنسين، حيث ضمت قائمة المنتخب القطري 17 لاعبا، ليس من بينهم سوى 5 لاعبين ولدوا في قطر، هم: عبدالله الكربي، حمد مدادي، هادي حمدون، زكار أمين، كمال الدين ملاش، إلا أنهم كذلك لهم أصول أخرى مثل إيران وسوريا.
وتنوعت مصادر لاعبي منتخب قطر المجنسين بين عدة بلدان، هي مونتينغرو (3 لاعبين) ومصر والبوسنة (لاعبان من كل بلد)، وتونس وإسبانيا وفرنسا وكوبا (لاعب واحد من كل بلد).
تعليقات الفيسبوك