ميسرة قبل التجميل وبعد
بدأت مسيرتها الفنية مغنية، إلى أن أحضرها إلى مصر الموسيقار حلمي بكر، لتعمل في مجال التمثيل، حيث اعتاد عليها الجمهور في طلات أنثوية مختلفة، فعرفها الجمهور بنجمة الإغراء، لتشارك في "حرامية في كي جي تو، وعمر وسلمى، سيدنا السيد، والسفارة في العمارة".
هوسها بالاهتمام بجمالها وشكلها، جعلاها تقع ضحية عمليات التجميل، حيث أجرت عمليتين "كنت خسيت جامد فعملت حقن دهون اخدت من جسمي وحقنت خدودي، جالي ميكروب، وخراج والدكتور ماعرفش يعالجه، فجالي تسمم وكان ممكن أصاب بالشلل أو أموت بس ربنا سترها"، بحسب ميسرة في تصريحاتها لقناة "دي إم سي".
وتستمر معاناة ميسرة، مع عمليات التجميل "تاني حادثة كانت في مناخيري، والدكتور عمل شكلها زي الرومانيين، فروحت لدكتور تاني واخد شهادات من باريس، علشان يصلحهالي، فدمرلي مناخيري، وهتك غضاريف، مابقتش أعرف أخد نفسي كويس، وفي الآخر ربنا كرمني وروحت لدكتور ظبطلي الدنيا".
وتتحدث ميسرة، عن معاناتها وإنها اضطرت للعمل لأكثر من مرة وهي تعاني من أنفها، "اشتغلت وأنا تعبانة علشان ألم فلوس وأسافر، ونفسيا كنت مدمرة، وقدر الله وما شاء الله فعل، وكويس أني طلعت سليمة"، مضيفة "بستغفر ربنا، وده عقاب منه لأني كنت كويسة".
تعليقات الفيسبوك