متلازمة البطة القبيحة هي جزء جوهري من الحياة، هذا ما أكده الشاعر الدنماركي والمؤلف هانز كريستيان أندرسن حين نشر قصة البطة القبيحة في عام 1843، كخرافة شعبية حول التحول الشخصي للأفضل، وتدور حول الجمال الداخلي، وأهميته بقدر ما يفعل حول نظيره الخارجي.
هذه الشخصيات استطاعت إجراء تعديلا ملحوظا على مظهرها الخارجي، دون إجراء عمليات تجميل، ربما استمر لسنوات من أجل الحصول على شكل لائق ولافت في آن واحد، وجمعت boredpanda مجموعة من تلك الشخصيات التي تعرضت لخفض كبير في أوزانها أو التغيير في مظهر أسنانها أو شكل شعرها بصورة تدعوك للذهول.
تعليقات الفيسبوك