صور الأسرة
يقول مثل صيني، إنّ الصورة تعادل 1000 كلمة، لذا قررت المصورة "زارنج" وهي سيدة في منتصف العمر، تسويق نفسها كمصور محترف من ذوي الخبرة، بسبب موقف سخيف تعرضت له.
البداية حين اصطحبت المصورة أسرة إلى حديقة الغابات الشعبية في سانت لويس، دفعوا لها 250 دولارا لالتقاط صورا تذكارية لهم، وبعد 8 أشهر من التقاط الصور، جمعت المصورة اللقطات على قرص مدمج، وعرضته على الأسرة التي دخلت في نوبة من الضحك، بسبب حيلة استخدمت فيها الرسوم المتحركة ودمجتها مع الصور، وجعلتها تبدو حقيقية للغاية، وفقا لـbored panda.
تقول المصورة بام ديف زارينج، إنّ "الظلال كانت سيئة حقا في يوم جميل ومشمس، أردت استغلال الصور السيئة وتحويلها إلى رسوم متحركة، لتبدو مضحكة ورائعة أكثر من الأصلية، وعرضت على الأسرة استرداد أموالها، ووجدت الفكاهة في المحنة بأكملها".
تعليقات الفيسبوك