​

بصوت مليء بالبهجة والحب، يرقص على أنغام موسيقاه، يتمايل بيديه مسرورا تارة، وحزينا تارة أخرى، بأغاني مليئة بالشجن والحزن، ليقدم الفنان إيهاب توفيق، أغاني متميزة لجمهوره، لا ينسى كلماتها في العادة كمقاطع أغنيته "الله عليك يا سيدي.. قلبك داب في إيدي.. ما تقولش عادي.. حبك مش هادي.. قلبك بنادي.. مع صوت ندايا".

لم يخطر على باله يوما، أن يقتحم مجال الغناء، ولكن قاده القدر إلى ذلك، فبعد إنهاء دراسته، وأصبح معيدا في جامعته اقترح عليه أصدقاؤه، أن يشترك في مسابقة للمواهب، ولم يعلم وقتها أنها نقطة تُفتح فيها أبواب العالم له، فاشترك في المسابقة وكان من ضمن لجنة التحكيم الفنان محمد عبد الوهاب، وأشاد به وكان هو من فاز بالمرتبة الأولى في المسابقة.

بداية مشواره الفني كانت في سنة 1989، وكانت أول أغنية أطُلقت له في ألبوم، هي الأسمراني أو داني، ونجحت الأغنية نجاحا لم يتوقعه، لينطلق بعدها في عالم الغناء ويحقق شهرة واسعة، وفي السطور التالية تعرض "الوطن" بلاي ليست لأبرز أغاني مطرب التسعينات في عيد ميلاده:

"الله عليك ياسيدي"

"اكمني"

"يا أحلى منهم"

"تترجى فيا"

"ياسلام"

"مراسيل"

"سامحني خلاص"

"الأيام الحلوة"

"سحراني"

"على الجراح قادر"

"بحبك يااسمراني"

"مشتاق وهواك هوايا"