"حسدوني وباين في عنيهم، "يا حاسدين الناس مالكم ومال الناس"، "عين الحسود فيها عود يا حلاوة"، كل هذه الأغنيات وأكثر كتبتها مؤلفو الأغنيات لنقد ظاهرة "الحسد" التي يراها البعض من أهم أسباب الخراب، سواء للشخص الحاسد أو المحسود.
ولأن فن المونولوج كان معنيا بتناول مشكلات المجتمع ومواجهة كل ظاهرة سلبية بالنقد اللاذع، تغني نجم المونولوج المصري إسماعيل ياسين بكلمات تصور معاناة الرجل الذي يعاني من الحسد، قال فيه:
تعليقات الفيسبوك