​

صاحب تاريخ مهني تجاوز الـ40 عاما، وصلت فيه عدد أعماله الموسيقية السينمائية 50 فيلما، والتليفزيونية 150 مسلسلا، وما يزيد عن 20 عملا إذاعيا، و10 مسرحيات غنائية استعراضية.. عمار الشريعي، الذي أصبح واحدا من عمالقة الموسيقى في العالم العربي، بسبب أعماله في مختلف المجالات الموسيقية، وبمجهوده الذاتي أتقن العزف على آلة البيانو والأكورديون والعود والأورج رغم كونه ضرير منذ طفولته.

اهتم الشريعي، المولود في 16 أبريل 1948، اهتماما كبيرا بأغاني الأطفال، فقام بعمل أغاني احتفالات عيد الطفولة لمدة 12 عاما متتالية، وشارك في هذه الأعمال عبدالمنعم مدبولي، ونيللي، وصفاء أبو السعود، ولبلبة، وعفاف راضي، ورغم أن الشجن كان يغلب على أعمال "الشريعي"، لكنه كان مصدر البهجة لكل من يتعامل معه بوجهه البشوش الدائم وخلق حالة الأمل والتفاؤل في كل مكان يذهب إليه.

ومن أبرز الأعمال الموسيقية التي قدمها "عمار الشريعي"، وما زالت في الأذهان رغم رحيله قبل 5 سنوات:

- فيلم عضة كلب عام 1983.

- فيلم مغاوري في الكلية عام 1985.

- فيلم آه يا بلد.. آه عام 1986.

- فيلم العرضحالجي في قضية نصب عام 1987.

ومن بين أعماله الموسيقية في المسلسلات:

- مسلسل عودة الروح عام 1972.

- مسلسل زينب والعرش عام 1979.

- مسلسل عالم عم أمين عام 1983.

- مسلسل آخر البنات عام 1984.

ومن أبرز أعماله في التلحين المسرحية:

أغنية "يا عم بيه" للمطرب علي الحجار، من مسرحية يمامة بيضا.

- مسرحية إنها حقا عائلة محترمة.

- مسرحية الواد سيد الشغال.